تنظم كلية تقنية المعلومات بجامعة بنغازي المؤتمر الدولي المغاربي الثالث لعلوم وتقنيات التحكم الآلي وهندسة الحاسوب Mi- STA 2023 حيث عقدت اللجنة التحضيرية والتنظيمية صباح يوم السبت مؤتمراً صحفياً تحدثوا فيه عن عدد المشاركات الدولية والإقليمية من خارج ليبيا والتي بلغت نسبتها حوالي 39% من إجمالي عدد المشاركات.
وفي السياق ذاته قالت الدكتورة كنز الحسوني إن هذا المؤتمر يهتم بالأبحاث ودعم الباحثين ويقام على مسؤولية ( IEEE) والتي تعتبر من أكبر المؤسسات التي تهتم بالأبحاث في مجال علوم الهندسة الكهربائية والإلكترونية وتقنية المعلومات وعلوم الحاسوب وأيضًا هندسة الحاسوب.
وأردفت الحسوني قائلة إن محاور المؤتمر تنبثق من عنوان المؤتمر تقنيات التحكم الآلي وهندسة الحاسوب والهندسة الكهربائية والإلكترونية، وبالتالي فإن المحاور الرئيسة سترتكز على الهندسة الكهربائية والإلكترونية والتحكم الآلي بالإضافة إلى محاور تقنية المعلومات وهندسة الحاسوب وعلوم الحاسوب والتي من أهمها هندسة البرمجيات ونظم المعلومات والذكاء الاصطناعي، نحن لدينا section في ( IEEE)، وإن هدف المؤتمر يكمن في حصولنا نحن كبُحاث ليبيين أو كمؤسسات في التعليم العالي والبحث العلمي على Chapter في ( IEEE ).
من جهته قال الدكتور توفيق الطويل إنه لكي نتمكن من تحقيق هدف المؤتمر والذي يمكننا من إقامة مؤتمرات الـــــ Chapter الخاصة بليبيا في ( IEEE ) نحتاج إلى إقامة هذا المؤتمر في ليبيا لمدة خمس سنوات، بعد ذلك تأتي لجنة تقييم من ( IEEE) تقيم المؤتمرات الخمسة، والتقييم يكون من النواحي العلمية والتنظيمية، وكذلك من ناحية حصولنا على الدعم، وأيضاً لجنة التحكيم ممن فيها من شخصيات، إلى جانب عدد الأوراق المشاركة ومدى جودتها.
وأضاف الدكتور الطويل موضحاً أن المؤتمر الأول الذي استضافته الجامعة المفتوحة في مدينة طرابلس قُِدمت فيه (267) ورقة قُبِل منها (166) ورقة، في حين كانت عدد الورقات التي قُدِمت في الدورة الثانية للمؤتمر والتي أُقيمت في مدينة صبراتة ( 253) ورقة، قُبِل منها (144) ورقة، أما المؤتمر الحالي في دورته الثالثة فإن عدد الورقات التي قُدِمت للمشاركة بلغت (295) ورقة، قُبِل منها (156) ورقة، وإن معدل قبول الورقات كان في الدورة الأولى حوالي 62%، ومعدل قبول الورقات في الدورة الثانية كان 57%، في حين كان معدل قبول الورقات في الدورة الثالثة حوالي 53%، أما المراجعات فقد كانت في الدورة الأولى حوالي (766) مراجعة، وفي الدورة الثانية كانت حوالي (697)، وفي الدورة الثالثة بلغت حوالي (653) بالإضافة إلى مراجعين خارجيين ( من خارج ليبيا) سواء كانوا ليبيين أو غير ليبيين فإنهم مشاركون من جامعات عالمية فقد وصل عددهم في الدورة الأولى إلى حوالي (71) مراجعًا خارجيًا و عدد (214) مراجعًا داخليًا، وفي الدورة الثانية بلغ عدد المراجعين الخارجيين ( 83) وعدد المراجعين الداخليين حوالي ( 228)، أما في الدورة الثالثة فبلغ عدد المراجعين الخارجيين حوالي (89) وعدد المراجعين الداخليين حوالي (234) مراجعًا داخليًا.
وفي السياق ذاته قالت الدكتورة كنز الحسوني إن هذا المؤتمر يهتم بالأبحاث ودعم الباحثين ويقام على مسؤولية ( IEEE) والتي تعتبر من أكبر المؤسسات التي تهتم بالأبحاث في مجال علوم الهندسة الكهربائية والإلكترونية وتقنية المعلومات وعلوم الحاسوب وأيضًا هندسة الحاسوب.
وأردفت الحسوني قائلة إن محاور المؤتمر تنبثق من عنوان المؤتمر تقنيات التحكم الآلي وهندسة الحاسوب والهندسة الكهربائية والإلكترونية، وبالتالي فإن المحاور الرئيسة سترتكز على الهندسة الكهربائية والإلكترونية والتحكم الآلي بالإضافة إلى محاور تقنية المعلومات وهندسة الحاسوب وعلوم الحاسوب والتي من أهمها هندسة البرمجيات ونظم المعلومات والذكاء الاصطناعي، نحن لدينا section في ( IEEE)، وإن هدف المؤتمر يكمن في حصولنا نحن كبُحاث ليبيين أو كمؤسسات في التعليم العالي والبحث العلمي على Chapter في ( IEEE ).
من جهته قال الدكتور توفيق الطويل إنه لكي نتمكن من تحقيق هدف المؤتمر والذي يمكننا من إقامة مؤتمرات الـــــ Chapter الخاصة بليبيا في ( IEEE ) نحتاج إلى إقامة هذا المؤتمر في ليبيا لمدة خمس سنوات، بعد ذلك تأتي لجنة تقييم من ( IEEE) تقيم المؤتمرات الخمسة، والتقييم يكون من النواحي العلمية والتنظيمية، وكذلك من ناحية حصولنا على الدعم، وأيضاً لجنة التحكيم ممن فيها من شخصيات، إلى جانب عدد الأوراق المشاركة ومدى جودتها.
وأضاف الدكتور الطويل موضحاً أن المؤتمر الأول الذي استضافته الجامعة المفتوحة في مدينة طرابلس قُِدمت فيه (267) ورقة قُبِل منها (166) ورقة، في حين كانت عدد الورقات التي قُدِمت في الدورة الثانية للمؤتمر والتي أُقيمت في مدينة صبراتة ( 253) ورقة، قُبِل منها (144) ورقة، أما المؤتمر الحالي في دورته الثالثة فإن عدد الورقات التي قُدِمت للمشاركة بلغت (295) ورقة، قُبِل منها (156) ورقة، وإن معدل قبول الورقات كان في الدورة الأولى حوالي 62%، ومعدل قبول الورقات في الدورة الثانية كان 57%، في حين كان معدل قبول الورقات في الدورة الثالثة حوالي 53%، أما المراجعات فقد كانت في الدورة الأولى حوالي (766) مراجعة، وفي الدورة الثانية كانت حوالي (697)، وفي الدورة الثالثة بلغت حوالي (653) بالإضافة إلى مراجعين خارجيين ( من خارج ليبيا) سواء كانوا ليبيين أو غير ليبيين فإنهم مشاركون من جامعات عالمية فقد وصل عددهم في الدورة الأولى إلى حوالي (71) مراجعًا خارجيًا و عدد (214) مراجعًا داخليًا، وفي الدورة الثانية بلغ عدد المراجعين الخارجيين ( 83) وعدد المراجعين الداخليين حوالي ( 228)، أما في الدورة الثالثة فبلغ عدد المراجعين الخارجيين حوالي (89) وعدد المراجعين الداخليين حوالي (234) مراجعًا داخليًا.
